الأكاديمية الحرة
الكتب
في فكر الواقع المعاصر .. صرخة من الأعماق
صرخة إيمانية .. فكرية .. أدبية
*هي صرخةٌ تبدأُ مِن الذّاتِّ.. وتنتهي إلى المَمات…
*هي صرخةٌ تقُدُّ أسماعَ النائمين… فتُوقِظُهُم من هَوانِ الغفلةِ إلى دِرايةِ
الوعي، فيتَّحِدُ الغَمامُ البارِدُ والحار… لنرى حياةَ شمسِ الاستقرار…
*هي صرخةٌ تُعطي لصِفةِ المُتكلِّم الإيجاب.. ليَبنيَ في القلوب المساجدَ
والمعامل والمدارس والمدائن والـــ…. وبهم يكون الإنجاب.
*هي صرخةٌ تُصحِّح الصَّحيحَ إلى الأصَحِّ.. وتنتقلُ بالأصَحِّ إلى
معراجِ الحضارةِ التي يعشَقُها كلُّ عاشقٍ لشَرعِ الصِّحّة والتَّصحيح.. و
بهما يكون قد نالَ شهادةَ التَّنقيح.
*هي صرخةٌ لا تُثيرُ غُبارَ الخلاف أو الاختلاف.. وإنما تزرعُ فيه بذرةَ الائتلاف..
وتسقيها بمعاني أخلاق مَن هم قبلنا مِن الأسلاف.*هي
صرخةٌ تتَّخذُ مِن المنطق والعقل أساسيْن من أُسُسِ البناء.. ومن المُشاورة
والمحاورة شرطيْن من شروط الضّياء.. ومن الحكمة باباً..
ومن الحِنكة شُبّاكاً.. ومن المدِّ والجَزر حَديداً وأسلاكاً..
*هي صرخةٌ ترزقُ الحُرَّ فِكراً نيـِّراً.. والجاهِلَ وعْياً
*هي صَرخَةٌ معلومةٌ في زمنٍ فيه ( المُضحِكُ المُبكي ) كثير.
في زمن التكنولوجيا المادية التي اختطفت العقول
مع سيول من برامج التسلية وإهدار الوقت ...
جاءت
القراءة غذاء الروح والعقل معاً ...
وما القراءة اليوم إلا
فن صار لزاماً على الأكاديميات والمدارس أن تعلمه
ضمن دورات تدريبية عبر فرق من ورشات تطبيقية.
كيف تحفظ القرآن الكريم ؟ بثلاث لغات ( العربية والإنجليزية والألمانية ) ولأنّه أعظم كتاب في الوجود...كان لِزاماً على كل مُؤمنٍ ومؤمنة تعلُّمَه وإتقان تلاوته... وكان لِزاماً على الآباء تحفيز الطّاقات عند الأبناء بالوسائل التِّقنية الحديثة علميّاً وتربوياً... وكان جديراً بنا وبهم أن تنصَبَّ هذه الطاقات الكامنة توظيفاً في كتاب الله تعالى حفظاً وإتقاناً.. وهنا .. أنجع البرامج والوسائل التي من شأنها إن شاء الله أن تشحذَ الهِمم وتُحَرِّكَ في النَّفس نشاطها وشبابها..
كيف تحفظ القرآن الكريم ؟!
بأساليب التنمية البشرية والتربوية وضع الكاتب حسب تجربته في مساجد دمشق سابقاً، أروع وأنجع الطرق في حفظ القرآن الكريم. كتاب تحفيزي.. تشجيعي.. تعليمي
الأنثوي علی وجه الخصوص، قصة
کفاح. ومحاربة النظرة الدونیة والطامعة تُضاف للکفاح المادي للأنثى
بالمجتمع الشرقي، ناهیك عن ضریبة
الأمومة والتربیة التي تواجه الإناث
هنا...کل هذا صورة للكاتب عبدالرزاق
حاج مصطفی بروایته الأمّة الخنساء،
بقلم قدیر فصیح ومُعبِّر، یعطي کل ذي
حق حقه. إنّ توصیف العلاقات
الإنسانیة بدقة قد تكون مهمة شاقة
تضني أغلب الکتّاب، لکننا نری الکاتب
هنا قد رسم الشخصیات بکافة تعقیداتها
وتدرَّج بشکل طبیعي بالمواقف
والحوادث حیث إني أکاد أُجزم أن القارئ
سیحس بالإرتباط مع شخصیة او حادثة
واحدة علی الأقل...
جاء في مقدمة الكتاب: "كتبت إليكِ وأنا
منكِ، إذ يكون انتمائي بالدّم إذ تُغَذّيه
الحرّية العَصماء، في عروق المَجدِ بين
الفينة والأخرى، متصلاً عبرَ الشوق
الضارب والهارب من سنين... إلى مهجة
الرّوح الحيّةِ في قلبي المتوهِّج...كأني
منكِ تكاثرتُ كما الأغصان، فهي كثيرةٌ
إذ جذعُها واحد...
فانتفضي أيَّتُها الخنساء، وارتفعي أيَّتُها
العَلياء، واقذفي عنّا هذا الإعياء، وامضي
بنا نحو السماء..
لماذا؟
لأننا في منام الليل المتضارع،
نحتاجُ إلى رعشة الآمال، وحُسن تدبير
الأحوال، في وجه كل الأهوال.
رواية الأمة الزهراء: هي امتداد لفلسفة الحب والجمال، رواية رومانسية في قالب العفاف، فيها من التصوير في فن الأسلوب مايروي العليل.
مِسكُ الجنَّة
فيه من الشِّعر مايروي به ظمأ القارئ في فصول ثلاثة: الفصل الأول.. في الفكرالمُعاصر.. والثاني.. في الثورة والحرية.. والثالث.. في الوجد والوجدان.. ونَظمتُ فيه على جميع الأبحر في الشِّعر العمودي، وأيضاً في الشّعر الحر.. سائلاً ربي التوفيق إن شاء الله تعالى.